أديس أبابا، 19 نوفمبر (ان ان ان – سبأنت)– تقدمت القوات الحكومية الإثيوبية صوب عاصمة إقليم تيغراي ،اليوم، نافية استهداف أي جماعة عرقية بعينها.
ووصف رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، الهجوم بأنه حملة لإعادة سيادة القانون للإقليم الشمالي، قائلاً “إن النصر سيتحقق خلال أيام”.
وبدأ أبي أحمد الهجوم في الرابع من نوفمبر، بعد أن اتهم قوات تيغراي المتمردة بشن هجوم على قاعدة حكومية في المنطقة.
وتخوض القوات الاتحادية قتالاً منذ أسبوعين مع قوات تيغراي ، أودى بحياة المئات على الجانبين، وأثار احتكاكات عرقية في مناطق أخرى في إثيوبيا، وتسبب في فرار نحو 30 ألفاً إلى السودان.
شبكة أنباء عدم الإنحياز – س. ج