كابول، 12 مايو // ان ان ان – سبأنت //– ذكر مسؤولون أن ما لا يقل عن 50 رجلا سقطوا بين قتيل وجريح عندما فجر انتحاري نفسه ،اليوم الثلاثاء، في جنازة قائد بالشرطة كان يشارك فيها مسؤولون حكوميون وعضو بالبرلمان.
ونفت طالبان مسؤوليتها عن الهجوم على المشيعين الذين تجمعوا في مقاطعة خيوا بإقليم ننكرهار على الحدود مع باكستان.
ومن المعلوم أن متشددي تنظيم الدولة الإسلامية يعملون في هذا الإقليم.
وقال سوهراب قادري عضو المجلس المحلي بإقليم ننكرهار “إن ما لا يقل عن 50 شخصا قتلوا أو أصيبوا،وأن عضو البرلمان حضرة علي لم يصب بسوء”.
شبكة أنباء عدم الإنحياز – س.ج